samedi 13 février 2016

كنّا ومازلنا نتحدث عن عمق الاختلافات بين تجمع المعارضة تحت مظلة usn والهدف التحدث عنهم ليس كرها عن سياسة معارض يعارض عن سياسة ما ، بل ليعرف المواطن ان الاشخاص الذين تجمعوا وسمو أنفسهم انهم احزاب تجمعت لمعارضة السلطة الحاكمة ونقد سياساتها تجاه ادارة البلد ، كانوا يحملون اسم فقط ولم يكن لديهم برنامج سياسي موحد يقتنع بها المواطن والاسباب ترجع بإختلاف ايدولوجياتهم ، ووجود أشخاص لديهم مصلحة خاصة ، وغياب عقلية سياسية حكيمة يثق بها المواطن ، وكل هذا نقصان الفكري، والحكمة ، والسياسة ، ونقص اهتمام مصلحة العامة للبلد هو ما وضع في هذا الحال الانشقاقي والتفكك والتهرب عن بعضهم البعض وانكشف كل الأسرار المخفية سابقا ،ومتسترة تحت ادعاآة الوحدة , ونحن نقول لا للتظليل لا تستر وإخفاء الحقيقة لا للفوضى لا للتخلف . نحن شعب واحد ونحب السياسة التي تحمل ترسيخ الأمن في المجتمع واهتمام ما يحمل البلد الي التقدم والتطور وهي السياسة التي يحملها حزب UMP الذي يترأسه فخامة رئيس الجمهورية السيد/اسماعيل عمر جيلة


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire